
حافظ على روتينك اليومي قدر الإمكان: احرص على تناول وجباتك في أوقات محددة، والحصول على ساعات نوم كافية لتجنب الإرهاق النفسي والجسدي.
من أفضل الطرق للخروج من ملل الروتين هو التركيز على تحقيق هدف جديد، مثل الانضمام الى نادٍ لتحسين لياقتك او فرصة عمل جديدة، او البدء بالخطوة التالية التي ستجعلك تطلع إلى الأمام. فوضع تحدٍّ او هدف جديد سيشحذ اهتمامك وتفكيرك.
مواجهة مشكلة في مواصلة أداء المهام والمسؤليات اليومية المتعلقة بالدراسة أو العمل.
الارتباط العاطفي مع ذكريات السفر: فما تزرعه الإجازات من لحظات سعيدة وذكريات مميزة قد يُشعر الكثيرين بالحزن تجاه تركها وراءهم والمضي في مكان آخر بعيدًا عنها.
التفريق بين هذه الأنواع يساعد على فهم الأسباب والتعامل معها بطرق فعالة، خصوصاً للمرضى الذين يحتاجون إلى دعم طبي لضمان راحتهم قبل وأثناء وبعد السفر.
روان المحاربية: بين الروحانية والطبخ.. كيف تحافظين على صحتك النفسية في رمضان؟
قد يكون من الصعب في ظل المشاعر الحزينة والغاضبة التي يمر بها الشخص بأن تشعر بالامتنئان، ولكن عليه القيام اكتئاب السفر بذلك.
رعاية طبية متخصصة طوال الرحلة: يوفر مركز الإسعاف الجوي طاقماً طبياً متمرساً ومؤهلاً لمتابعة الحالة الصحية للمريض أثناء السفر، مما يوفر أماناً وراحة بال خلال الرحلة.
إدخال هذه الأنشطة في الروتين اليومي يمكن أن يكون له تأثير إيجابي كبير على الحالة النفسية.
أضف الى ذلك ما كنت تشعر منه من ضغط نفسي واقتصادي وأنت مسافر، أما الآن فيمكنك نور أن ترتاح اقتصادياً ونفسياً.
كيف ظهرت إسلام مبارك بشكلٍ ضخم في مسلسل أشغال شقة جدًا؟.. إليكم التفاصيل
ويوضح فرويز أن الشخصية الرومانسية الباحثة عن الهدوء هي الأكثر تأثراً باكتئاب ما بعد السفر أو الإجازات: "إن ذلك لا يُعد شيئاً مرضياً وإنما يعتمد على طبيعة الشخصية والمرحلة العمرية والحالة الصحية إذا ما كان الشخص يعاني من أمراض، فضلاً عن الظروف الحياتية والمتمثلة في طبيعة العمل وما يحويه من ضغوط".
من خلال الحوار المفتوح، يمكننا أن نشعر بالراحة، ونبدأ في معالجة مشاعرنا بشكل فعال.
وعندما تعود الى المنزل وتجتمع مع اصدقائك واهلك، سيمكنك الاسترخاء والاستمتاع بسماع قصص الآخرين بدلاً من قصفهم بذكريات السفر.